اعتصم مثقفون ومهتمون بالأثار ونشطاء في موسسات المجتمع المدني وعدد من الثوار أمام تمثال الغزال بطرابلس عند ورود معلومات تفيد بعزم مجموعة توصف بالسلفية المتشددة لهدم التمثال
وقال أحد المعتصمين ان هذه المجموعة تمثل تيارا أيدلوجيا يرى أن وجود
التماثيل مخالف لعقيدة المسلمين ويرون بضرورة هدمها لأنها ذريعة للشرك
الذي نهى عنه الإسلام
ويشار إلى أن مراقبين ينسبون هذا التهديد لمجموعة قامت سابقا بهدم أضرحة ونبش قبور لمن يوصفون بأولياء الله الصالحين بحجة أن هذه الأضرحة تعبد من دون الله